الحسيني :ينبغي أن يكون الخطاب متجدداً متقدماً سلمياً منفتحاً وسطياً رافضاً للعنف وداعياً للسلم والسلام ,فيه الصلاح والإصلاح والإرشاد, والفائدة للوطن والمجتمع والأمة , و عاملاً مهماً في الهداية والتوجيه, وله دور إسلاميّ وطنيّ مهم في التأكيد على التعايش السلمي ّ بين المواطنين ,وداعياً المسلمين إلى التمسك بحب أوطانهم ,والولاء لها,والدفاع عنها ,واعتبار الولاء لغيرها خيانة وحراماً .وهذا هو الخطاب الإسلاميّ التجديدي المطلوب
